سارة تحكي عن موقف لإحدى قريباتها قائلة :عندما حضرنا إحدى المناسبات كان فستانها بالغ الروعة فمدحناها وسألتها إحدى الحاضرات من أين اشتريتيه؟ فقالت بغرور وتكبر :لقد اشتريته من السوق الفلاني بمبلغ وقدرة كذا ، لكن حصل وأن حضرت صديقة أبنة عمي فقالت لقريبتنا طالع الفستان عليك أحلى من شكله على أختي ...عندما لبسته الأسبوع الماضي )...
-------------------------------------------------------
تقول نوف –في موقف حصل لها -: بعدما لبست ثوب الزفاف واستعد الناس للزفة اكتشفنا أن طقم الذهب نسيناه في البيت ....
وراحت أمي بسرعة للبيت حتى تحضره وتأخرت جداً وكنت قد بكيت عدة مرات في ذلك اليوم شدة التوتر وجاء هذا الموقف (وكمل الناقص) ....وبعدين عملة مناحة على (الكوشة ) لأني سأسكن في مدينة بعيدة وكان يوم زواجي فيلم هندي كل الجمهور بكوا معي حتى الذي مايعرفني....
-----------------------------------------------------------
تقول إحداهن ...
في الأسبوع الأول من زواجي حلمت وأنا نايمة أني ألعب مع أخواني وقام أخوي وأخذ شي من أغراضي وقمت ألحقه حتى مسكتة وقمت أضربة وأصفقه... يوم صحيت لقيت أني أضرب زوجــــــــي..!!!
-------------------------------------------------------
تحكي منى قائلة :أخذت من أختي شنطة ورحنا لحفلة ومعنا أختي ولما وصلنا وخلعت عبايتي (شافت ) بنت أختي الشنطة وقامت بتسحبها بقوة ، وهي تقول :حقت ماما هاتيها ،وأنا أحاول أسكتها وسط ضحكات الحاضرات ....
-------------------------------------------------------
تقول بسمة عن تجربتها في رمضان :
دعا زوجي أكثر من 12 شخصاً لتناول وجبة الإفطار في المنزل ، ولأنني كنت سأقوم بإعدا الوجبات بمفردي ولا املك خادمة ، قررت أن أقدم الطعام في أطباق من بلاستيك لأتخلص منها مباشرة ولا أقضي وقتاً إضافياً في غسيل الأطباق لكن الضيوف اعتقدوا عندما رأوا الأطباق البلاستكية أن الأكلات جلبت من المطعم فأخذوا يثنون على نكهة وطعم الطعام ، ويطلبون من زوجي أن يدلهم على مكان هذا المطعم وهكذا وضعت زوجي في موقف لا يحسد عليه .
يالله يا بنات نبي كل وحده تكتب موقف محرج صار لها ........ ما نبي أحد يستحي